Quick Notice

Hak cipta tidak terpelihara. Anda layak untuk meng'copy' dan meng'comment' sebarang 'post' kami. Powered by Blogger.

CArilah Kebenaran ... MAulud NAbi S.A.W.

Friday, February 26, 2010 | @mirfathirah

الاحتفال بالمولد النبوي بين “البدعية” المطلقة و“الكيفية” الجائزة


الخميس، 25 فبراير 2010 م

لطفي عبد اللطيف - علي النقمي – أحمد الأمين - محمد سيد : الرياض - مكة - المدينة - القاهرة.

موضوع الاحتفال بذكرى المولد النبوي احتل مساحة أكبر مما ينبغي، وما زال النقاش الساخن محتدما إلى يومنا هذا، وأصبح السجال حوله ظاهرة سنوية مطردة، إذ من المستحيل أن يمر شهر ربيع الأول دون إثارة الحديث حوله، فمؤيدوه يرون أن الاحتفال بالمولد النبوي وسيلة لإحياء وتقوية مكانة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في قلوب أمته، فيزدادون حبا له وتعلقا به واقتداء بهديه، أما مانعوه فيرون أنه بدعة مذمومة لم ترد عن سلفنا الصالح رحمهم الله. قال سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ: إن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة لا أصل لها، وتساءل سماحته أنّ محمدًا صلى الله عليه وسلم عاش بعدما بعثه الله ثلاثًا وعشرين سنة نبيًا رسولاً، خلفاؤه الرّاشدون بعده والأئمة المهديون والتابعون لهم بإحسان إلى يوم الدين، هل عُرِف عن واحدٍ منهم أنّه عظَّم ليلةَ مولده أو أحياها بخطب وقصائد وقيل وقال؟ ... إنَّ كلَّ هذا لم يرد عن نبيّنا ولا عَن أصحابه ولا عن من سار على نهجهم واقتفى أثرَهم.


وقال سماحته: إن الاحتفال بالمولد لا أعرِف له أصلًا في سنّة رسول الله، ولا أعرف لها أصلًا في منهج الخلفاء الراشدين ولا الأئمة المهديّين.


وقال سماحته: إنّ المؤمن دائمًا مقتدٍ برسول الله متأسٍّ به، سنةُ محمد تصحبه في كلِّ أوقاته، في سفره وفي إقامته، في ليله ونهاره، في مأكله ومشربه، في يقظتِه ومنامه، في كلِّ حركاتِه، في معتقده، في معاملاته، في كلّ تصرفاته وأحواله، فسنّة محمّد نصبَ عينيه دائمًا وأبدًا، لا يعمل ولا يترك ولا يتصرَّف إلا على منهجٍ من كتاب الله وسنّة محمّد، أفمن كانت هذه صفاته يحتاج إلى ليلةٍ من الليالي ليُظهرَ فيها تلك المحبَّة، ويظهر فيها تلك الموالاة، أقصائدُ تُلقى وخطب رنّانة تُقال هي عنوان المحبة؟! وقد يقول هذه القصائد ويلقي تلك المحاضرات من ليس له علاقة بالسنة، تراه بعد هذه الليلة لا يعرف سنّة رسول الله ولا يعمل بها. فالمقصود أنّ سنّته هي الواجب الاتّباع، والمسلم إذ يترك ما يترك إنّما هو بناءً على ما علِمه من السنّة، فيأتي الأمرَ الذي شرعه الله ورسوله، ويترك الأمرَ الذي لم يشرعه الله ورسوله، ويعلم أنّ العبادات مبناها على الاتّباع لا على الابتداع، فالاتّباع هو المطلوب، والابتداع ينأى المسلم بنفسه عنه.


وأضاف: إنّ ما نسمعه وما ينقَل لنا في كلِّ ليلة من اثني عشر من ربيع الأول إنّما هذه الأمور تلقّاها الناس بعد القرون المفضّلة، ابتدعها من ابتدعها، وقد يكون عن حسنِ قصد، لكنّها أمور مخالفة للشرع، والمقصد لا يجعل الباطل حقًا، ولا يجعل البدعة سنّة؛ لأن العمل لا يقبله الله إلا إذا كان خالصًا لوجهه، وكان على وفق ما شرعه لنا نبيّنا.


- وعن موقف التصوّف من بعض الممارسات التي تشهدها الاحتفالات بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم مثل ادعاء حضور الروح وغيرها من الممارسات توجّهنا بالسؤال للدكتور محمد أنور البكري أستاذ السيرة النبوية بجامعة طيبة سابقاً فأجاب: أهل التصوّف الحقيقيون وأهل السلوك العالي يرفضون هذه الممارسات كلها ولا يقرّونها وهي لا تمتّ لأهل المولد ولا لأهل التصوّف بصلة، وما يقام في بعض الدول العربية على سبيل الاختلاط واستعمال الأدوات الموسيقية والرقص، هذه ليست لها علاقة بالمولد، وهذه الفرق يسمونها فرق الحشاشين، وهي تستغل فرصة المولد للمشاركة بهذه النشاطات والأعمال المنافية للدين والأخلاق والسلوك، أما أهل التصوّف الحقيقي وأهل السلوك العالي المعترف به عند أئمة المسلمين وفي مقدمتهم ابن تيمية فلا يقرّون ذلك.


ويقول الشيخ الدكتور خالد بن عبد الرحمن الشايع، الأمين العام المساعد للمركز العالمي للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم ونصرته: إن الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم يكون باتباع هديه ،وتطبيق سنته قولا وعملا، واتباع ما ورد عن المصطفى صلى الله عليه وسلم بأن نفعل ما كان يفعله الرسول الكريم ،ولا نبتدع شيئا لم يرد عنه صلى الله عليه وسلم .


وقال الشيخ الشايع: لا ريب أن بعثة النبي صلى الله عليه وسلم، وما سبقها من إنعام الله تعالى على البشرية، بمولد خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم ووجوده في الانسانية حدث عظيم، وامتنان جميل إلى الله جل وعلا، حصل به إنقاذ العالمين من الإنس والجن إنقاذهم مما وصلوا إليه قبل بعثته عليه الصلاة والسلام من انحطاط وتدهور، وبُعد عن الصراط المستقيم فلله الحمد والفضل، فمن أحب الله صادقا، اتبع سنته ويلزم هديه، وليحذر من أن يستدرك على النبي صلى الله عليه وسلم في سنته وهديه، فيأتي حينئذ بأعمال تخالف مبتغى المصطفى صلى الله عليه وسلم.


ويقول الدكتور عبدالإله بن حسين العرفج الأستاذ بجامعة الملك فيصل بالاحساء: إن هذا الموضوع ينطلق من زاوية تحديد معنى البدعة في الشريعة الإسلامية، إذ من المستحيل أن تتفق آراء الفريقين على حكم الاحتفال بالمولد النبوي إلا بتحديد مفهوم البدعة بشكل جليّ، وإلا فسيبقى السجال مفتوحا غير قابل للغلق إلى أجل غير مسمى، وقد صدر لي حديثا كتاب عن البدعة بعنوان ((مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة)) لمعرفتي باللغط الكبير والآراء المتباينة حولها، ففي الوقت الذي يرى بعض العلماء أن البدعة تشملها الأحكام الشرعية الخمسة: الوجوب والاستحباب والإباحة والكراهة والحرمة، يرى بعض العلماء أن البدعة ليس لها إلا حكم واحد وهو الحرمة والضلالة، ويستشهد كل من الفريقين بآيات وأحاديث وآثار ونصوص سلفية.


ومن خلال معايشتي لهذا الموضوع لسنوات طويلة لاحظت أن الفريق القائل بتحريم كل بدعة دينية لم يستطع الصمود بقوة أمام جميع المحدثات الدينية، فأفتى بعضهم بمشروعية بعضها، فعلى سبيل المثال:

أفتى الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله بجواز عشاء الوالدين، ورأى الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله بدعيته،

ورأى الشيخان ابن باز وابن عثيمين جواز دعاء ختم القرآن داخل الصلاة، أما الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله فرأى بدعيته،

وأفتى المشايخ ابن باز وابن عثيمين بجواز القراءة من المصحف في الصلاة، ورأى الشيخ الألباني رحمه الله بدعيته،

وأفتى الشيخ ابن باز بعدم مشروعية حفل لحفاظ القرآن الكريم، وأفتى الشيخ ابن عثيمين بجوازه للمصالح المتعلقة به،

وأفتى الشيخان ابن باز وابن عثيمين بجواز اتخاذ المسبحة للذكر، وخالفهما الشيخ الألباني والشيخ صالح الفوزان حفظه الله فرأيا بدعيتها،

واستحب الشيخان ابن باز وابن عثيمين قبض اليدين بعد الرفع من الركوع، وخالفهما الشيخ الألباني فرأى بدعيته،

وأوجب الشيخان ابن باز وابن عثيمين ترك ما زاد في اللحية على القبضة، ورأى الشيخ الألباني بدعية تركه وأوجب أخذه وإزالته،

وفي الوقت الذي يرى الشيخان ابن باز وابن عثيمين جواز أداء صلاة التراويح عشرين ركعة، يرى الشيخ الألباني بدعية ما زاد على ثمان ركعات،

والقائمة تطول وتجدها بشيء من التفصيل والتوثيق والمناقشة المختصرة في كتابي المذكور.


وعموما فإنني أعتقد أن حكم الاحتفال بالمولد النبوي يعتمد على كيفية الاحتفال به، ولا يمكن أن نحكم ببدعيته لمجرد اقترانه بكلمة «احتفال» أو «يوم»، إذ ليس كل احتفال محرما، وليس كل يوم سنوي بدعة،

ومنها موالد تخلو من كل ذلك، ويقتصر فعل أصحابها على اجتماع شبيه بالمحاضرات والندوات والملتقيات، يتدارسون شيئا من سيرة رسول الله، ويمدحونه شعرا ونثرا، ويتحرون ليلة الثاني عشر من ربيع الأول لموافقة مناسبة مولده فقطمع وجود رأي قوي بأنها حدثت قبل ذلك بثلاث ليال -، ورأيي أن هذا الاجتماع بحد ذاته جائز مباح، وأما ما يحدث فيه من تدارس السيرة ومدح صاحبها والاشتغال بالصلاة والسلام عليه والحث على متابعته فهذه من أفضل الطاعات والقربات، ولا أرى فيه فرقا عن الحديث عن الهجرة النبوية في مطلع العام الهجري أو الحديث عن غزوة بدر في منتصف شهر رمضان، وقد سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله عن تخصيص الخطب للحديث عن المناسبات، كخطبة عن الإسراء والمعراج في موسمه، بحيث يبين الخطيب بعض الفوائد ويحذر من البدع، فأجاب الشيخ بجواز ذلك، وأنه من فقه الخطيب (لقاء الباب المفتوح رقم 155)، فليجتمع مجيزو الاحتفال بالمولد النبوي، وليتحدثوا عن النعمة العظمى بمولد رسول الله، وليحثوا على التمسك بسنته، وليحذروا من الممارسات الخاطئة التي يرتكبها عوام الناس وجهلتهم، وأقترح كما ذكر معالي د. محمد عبده يماني حفظه الله في إحدى مقالاته أن نترك مصطلح «المولد النبوي» وأن نسميه «يوم السيرة النبوية»


علينا بالتعايش العصري


- من جانبه أكد الدكتور السيد عبدالله فدعق الفقيه والمفكر الإسلامي أن التاسع من ربيع الأول مناسبة غالية على قلوب المسلمين جميعا للذكرى التي تحملها وهي مولد النبي صلى الله عليه وسلم.


ووقف السيد الفدعق موقفا وسطًا ما بين بدعية المولد ومابين سنّيته إذ أوضح أحقية كل فريق فيما يستند عليه من دليل وأرجع الاحتفال أو الاحتفاء بالمناسبات الدينية أو الدنيوية إلى العادات لا العبادات وأنها داخلة في إطار المباحات، وكل مباح يحكم عليه بحسب ما اشتمل عليه من مسنونات أو مكروهات أومحظورات. وطالب السيد فدعق الفريقين المجيز والمحرّم لهذه الذكرى بوجوب التعايش فيما بينهما وعدم تقريع بعضهم لبعض، وعدم الانشغال بأصل عادة الاحتفاء بالمولد النبوي مثلا، موجها إلى الاهتمام بقضايا الانسان المعاصر والبعد به عن الخلافات والتصنيفات، مكررا أن على المربّين والدعاة العيش داخل العصر والاهتمام بقضايا الناس مهما كانت مذاهبهم واعتقاداتهم.

د. هاشم: الاحتفال بمولد الرسول ليس بدعة

- يقول د. أحمد عمر هاشم رئيس اللجنة الدينية بالبرلمان المصري وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر: إن الرسول ولد في يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول بمكة في عام الفيل، وهذه رواية مشهورة وصحيحة وثابتة في كل كتب السنة والسيرة النبوية، وقد روى الإمام أحمد ومسلم وأبو داود عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم- سئل عن يوم الاثنين فقال: «ذاك يوم ولدت فيه وأنزل عليّ فيه»،


وروى يعقوب بن سفيان عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يوم الاثنين، واستنبئ يوم الاثنين، وتوفي يوم الاثنين، وخرج مهاجراً من مكة إلى المدينة يوم الاثنين وقدم المدينة يوم الاثنين ورفع الحجر الأسود يوم الاثنين.


ويضيف د. هاشم: إن ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم صاحبه العديد من المعجزات المعروفة، وفرح بمولده عشيرته وكان من الذين فرحوا بقدومه عمه أبو لهب الذي كان من أشد المعادين له بعد بعثته صلى الله عليه وسلم، ولكنه يوم مولده صلى الله عليه وسلم فرح فرحاً شديداً وأعتق جاريته ثويبة التي أخبرته بهذا الخبر السعيد، ولذلك فإنه يخفف عنه العذاب في نار جهنم يوم الاثنين من كل أسبوع ويكون عذابه بأن توضع تحت قدمه جمرة من نار، وهذه قصة صحيحة.


ويوضح د. هاشم أنه يحتفل بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم بتجديد الوصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وتدارس سيرته وسنته المطهرة، وحضور الندوات والمناسبات التي تعقد في هذا الإطار لتذكير المسلمين بفضل هذا النبي الأمي الكريم صلى الله عليه وسلم على البشرية جمعاء إلى أن تقوم الساعة،


ويقول :إن الاحتفال بالأيام المباركة ليست بدعة فالرسول صلى الله عليه وسلم احتفل بيوم مولده حيث كان يواظب على الاحتفال به بالصيام وعندما سئل عن ذلك قال «إن هذا يوم ولدت فيه»، لذلك فإن الاحتفال اليوم برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم جائز ومستحب إحياء لذكراه العطرة والإقتداء به وبسنته النبوية الشريفة، ومن هنا نؤكد من جديد أنه لا غضاضة في الاحتفال بمولد سيد الخلق على أن نسترشد بفعله صلى الله عليه وسلم، ويكون احتفالنا بالعبادة والصوم وصلة الأرحام فما بعث الرسول صلي الله عليه وسلم - إلا ليتمم مكارم الأخلاق، أما الاحتفال بمولد الرسول الكريم في الموالد واهتزاز المجانين بالذكر والأفعال الشاذة فهذا مرفوض ولا يليق بعظمة هذه الاحتفال.

الجهني: ما يسمى عيد المولد بدعة منكرة


وقال الداعية عبد العزيز الجهني: إن الاحتفال بما يسمى عيد المولد النبوي لا يجوز شرعا لأنه بدعة منكرة ، استحدثها الفاطميون، ولم يرد لها ذكر لا في الكتاب ولا السنة، ولا في سيرة السلف الصالح. وقال الجهني: إن البدعة المنكرة أحب إلى الشيطان .


وقال : إن ما نراه في هذه الاحتفالات من طبل واختلاط محرم من المنكرات ولا تجوز على الاطلاق، مشيرا إلى أن البدعة المنكرة لا تكون خيرًا أبدًا .


وعن الاحتفال بالمولد النبوي قال الشيخ الجهني: يكون باتباع سنته صلى الله عليه وسلم بصيام يوم الاثنين لانه يوم مولده صلى الله عليه وسلم ويوم أنزل فيه القرآن، أمّا عن الاحتفالات التي تقام بالمولد فإنّها بدعة منكرة وانحراف عن الصراط .

Tags: | 0 Komens

Risalah pertama dari Walidku

Saturday, January 23, 2010 | @mirfathirah

Semua pelajar Universiti Islam Madinah terharu mendapat sms yang dikirimkan dari Sheikh Abu Ali:
أ,,"أخي ينزل ربنا إلى السماء الدنيا الثلث الآخير من الليل فيقول هل من داع فأستجيب له هل من مستغفر فأغفرله ...فقم صلي لله ركعتين وسأله التوفغيق

Dialah bapa kami dan ibu kami sepanjang kami berada di perantauan...
Hari ini permulaan peperiksaan berbaki 5 Subjek..
Semoga diberikan kekuatan sehingga tamat peperiksaan untuk semua pelajar UIM
...جزاك الله خيرا كثيرا و بارك الله لكم....

Tags: | 0 Komens

IMTIHAN PERTAMA

Monday, January 18, 2010 | @mirfathirah



Peperiksaan semakin hampir
Cuti yang berbaki semakin mencemburui
Usaha semakin dilipatkan
Semoga DipermudahkanNya untukku tempuhi

Selamat menduduki peperiksaan buat semua pelajar Universiti Islam Madinah sesi 2010 dan bagi ana peperiksaan yang pertama yang bakal tiba di bumi Nabi Muhammad S.A.W. selepas disusuli dengan beberapa Ujian pertengahan sem (tpi buat dekat last2) .Alhamdulillah semua yang ana tempuhi dipermudahkanNya.
Bukanlah peperiksaan ini suatu yang susah tetapi yang menjadi susahnya adalah bagaimana untuk mengamalkan ilmu yang ada agar tidak terbatas sekadar ketika di musim peperiksaan. Senang untuk kita menghafal macam-macam matan, al-Quran dan sekutu dengannya untuk peperiksaan tetapi kesan jangka masa panjang tugas kita untuk menyampaikan apa yang ada dalam ilmu di hati kita.
Kita boleh berusaha sehingga mencapai pangkat mumtaz(pangkat tertinggi dan mulia di sisi manusia) tetapi belum tentu mumtaz kita mampu sampai kepada masyarakat dengan cara yang sbebenarnya? . Justeru Berperiksalah kita semua IKHLAS kerana Allah S.W.T bukan kerana untuk mendapat mumtaz dan bermumtazlah dalam amal dalam kehidupan seharian

Ana nak tekankan di sini bahawa ilmu dan amal suatu yang amat berbeza. Tidak dapat tidak kita perlu kepada kedua-duanya dalam situasi @ suasana kita sekarang iaitu menuntut ilmu. Sebagaimana kata-kata : " Ilmu tanpa amal ibarat pokok@ pohon yang tidak berbuah". Kita sebagai manusia dapat menilai disekeliling kita, pokok yang tidak dapat menghasilkan buah yang sepatutnya merupakan suatu yang tiada berguna dan berguna hanya untuk dirinya sahaja. Samalah seperti kita sekiranya belajar bagai nak 'rak' @ bermati-mati(tk sampai kot) hanya untuk peperiksaan kemudian tiba semester baru dilupakan ilmu yang sebelumnya.

Mudah-mudahan perkongsian yang sedikit ini memberikan kita kekuatan dalam menuntut ilmu dan dapat menempuh peperiksaan yang bakal tiba berbaki 4 hari lagi. Wallahua'lam

Menulis kerana Allah...
Bittaufik Wannajah fil Imtihan!!!

Tags: | 0 Komens

Mereka Tidak Lagi Bersama Kita

Wednesday, January 13, 2010 | @mirfathirah


Fenomena tercicir dari rombongan dakwah bukanlah perkara luar biasa bahkan terdapat banyak catatan mengenainya dalam sejarah tarbiyyah harakiyyah. Kerana itulah Hassan Al Banna meletakkan Tsabat sebagai salah satu rukun bai’ah.

Ana sendiri walaupun masih terlalu muda dalam umur dakwahtetapi telah beberapa kali menyaksikan gejala ini. Ternyata punca-puncanya adalah seperti yang digambarkan oleh ulamak-ulamak haraki yang hidup dan mati diatas jalan dakwah.

Keteguhan kita diatas jalan ini bukan kerana kita banyak ilmu, berapa ramai ilmuan Islam yang tidak meyertai gerakan dakwah bahkan berada dibarisan hadapan untuk mempertahankan sistem jahiliyyah. Bukan juga kerana kita memiliki kemahiran tertentu, public speaking, menulis, memimpin, kebolehan IT dan sebagainya.

Tetapi keteguhan kita kerana kerendahan hati kita hingga kita sentiasa terikat dengan program-program jemaah. Kita sentiasa dahagakan tarbiyyah, tazkirah, nasihat dan pesanan-pesanan bahkan kritikan untuk kita membina keperibadian Islami sebagaimana yang dicontohkan oleh sahabat-sahabat Rasul.

Syeikh Mutaal jabari dalam satu penyampaiannya menyebut dua perkara sebagai indicator kepada ‘tsabat’ kita diatas jalan dakwah iaitu; Komitment pada program Jemaah dan Saling ziarah menziarahi.

Komitment pada program bukan sekadar mengendalikan program atau hadir tetapi merendahkan diri untuk menerima pesanan dan peringatan. MAZA selalu menyebut “Program berjalan tetapi proses tidak berlaku”.

Ana mengenali seseorang yang pernah bersama kita lalu gugur dipertengahan jalan. Ya, dia seorang yang cukup aktif merancang aktiviti dakwah dan tarbiyyah bahkan secara zahirnya seluruh tenaga dan masanya seolah-olah diwakafkan untuk kerja-kerja Islam. Setiap program yang berjalan, dia adalah penggerak penting dan aktif. Sayangnya 'jiwa'nya terlalu sibuk bekerja sehingga tidak ada masa untuk duduk dan mendengar tazkirah dan peringatan. Kesibukannya menjarakkannya dari proses pembinaan jiwa.

Masa terus berlalu, kesibukannya dengan kerja-kerja Islam bertambah, ditambah dengan urusan keluarga apabila terbinanya ‘baitun dakwah’. Bebanan-bebanan terus bertambah tanpa persediaan hati untuk menerimanya hinggalah ketika kesibukannya menuntut tambahan tenaga tetapi tidak banyak sahabat yang menghulurkan bantuan atau tenaga hingga akhirnya dia merasakan dirinya tidak lagi sesuai untuk bersama kita.

Kisahnya masih panjang tetapi biarlah kita berhenti dan menganalisa babak ini dahulu.

Kita sering menyebut ‘noktah bidayah as sohihah’ secara teori tetapi secara praktikalnya tidak terlaksana dengan baik. Kita perlu ingat pesanan As Syeikh Mustafa Masyhur “Penyimpangan dalam dakwah ini bermula dengan sedikit tetapi lama-kelamaan penyimpangannya semakin besar hingga akhirnya kita berada disatu sudut dan Islam berada di sudut yang lain”.

Kita jangan terpedaya dengan bakat dan kepakaran kita. Ya, memang kerja-kerja Islam berhajatkan bakat dan kepakaran kita. Ada manusia yang lahir dengan bakat yang banyak; dia boleh memimpin, boleh berkomunikasi dengan baik, berkarya bahkan pandai membina hubungan dan banyak lagi. Semua itu adalah bahan mentah yang berharga tetapi hanya bermanfaat untuk Islam apabila diproses. Jika itu adalah kita maka kita ini umpama kuda baka baik dengan segala kekuatan dan semangat tetapi kuda ini perlu ditambat dengan tali Aqidah dan perlu dilatih dengan tarbiyyah yang betul supaya berlari mengikut track yang betul.

Janganlah kebolehan dan kepakaran kita menyibukkan kita hingga kita tidak ada banyak masa untuk duduk dan mendengar dengan penuh kerendahan serta menyediakan lalu mudah dan selesa untuk sahabat-sahabat kita memberi nasihat dan teguran bahkan kebenaran itu kadang-kadang datang dari orang baru yang masih kurang pengalaman. Samada kebenaran itu datang dari kanak-kanak atau orang dewasa, orang baru atau orang lama…nilainya sama sahaja, ianya akan mendekatkan kita pada Allah SWT.

Satu perkara lagi, dengan kebolehan dan kepakaran kita, kadang-kadang kita memberi sumbangan yang banyak kepada jemaah hingga kita merasakan diri kita adalah jemaah dan jemaah adalah kita. Tanpa disedari kita rasa pandangan, buah fikiran dan sebagainya patut dihargai….apabila pandangan kita ditolak atau tidak dihargai maka hati kitapun terluka. Lalu kita tidak lagi selesa untuk duduk dan berbincang dengan sahabat-sahabat atau tidak lagi tsiqah pada kepimpinan.

Jadi sedarlah bahawa Islam akan tumbuh berkembang walaupun tanpa kita, akan sentiasa ada satu to'ifah yang akan bergerak cuma kitalah yang menempel diri dan mengharapkan keredhaan Allah dengan sedikit amal yang kita lakukan....

Oleh itu ana menyeru pada diri ana sendiri dan pada sesiapa sahaja yang ungin kekal diatas jalan ini hingga ke ahir hayat.

Marilah kita sentiasa memperbaharui keimanan, keikhlasan, keberanian, kesabaran dan keteguhan jiwa. Inilah perkara asasi untuk kita istiqamah ketika mengharungi hari-hari dimana jiwa kita kadang-kadang terasa sunyi dan bersendiri, hari-hari dimana kita mengisi ummah sedangkan tidak ada yang ingin bergerak bersama kita, harihari ketika kesibukan dunia menjadikan teman-teman kita berguguran dan berlambat-lambat untuk bangun dan bergerak seiringan.

Dengan semua sifat inilah kita akan merasai kemanisan iman kepada Allah SWT dan kita setia menyerah diri untuk kerja-kerja Islam hingga ke nafas kita yang terakhir.

Sekiranya semua sifat-sifat ini sentiasa menghiasi diri kita dan menyusuli setiap langkah yang kita aturkan maka tentunya kita akan mampu sekeras manapun tentangan yang bakal kita hadapi bahkan kita merasai hembusan bayu keimanan sentiasa membisikkan janji-janji Allah sehingga kita terasa hidayah Allah menyinari jiwa kita dalam setiap kegelapan yang kita harungi.

Pada ketika itulah kita aka dapati kemudahan dalam setiap kesukaran, kelapangan dalam setiap kesempitan, apabila kita berkata-kata maka kata-kata itu sampai pada hati-hati manusia, apabila kita beramal maka amalan kita menjadi contoh pada jiwa manusia dan apabila kita muncul dikhalayak ramai maka mata-mata tertumpu pada kita lalu ketangan hati kita mengalir masuk kejiwa-jiwa yang keresahan dan dahagakan keimanan.

By: Azmi Bahari

Tags: | 0 Komens

Permata yang saya suka

Sunday, January 10, 2010 | @mirfathirah

Cinta utama dari segala-galanya

Sebelum ana postkan copy dari Hilal ni besala ucaptama dari pemilik R&R ni. Cinta adalah hak untuk semua dan fitrah. Cuma kita kene sedar tahap mana kecintaan kita kepada org yang dicintai...Semoga Allah memberkati cinta setiap insan di atas muka bumi ini atas dasar yang disyariatkan... Post kali ini khas untuk cinta sesama insan. So ana postkan artikel ini dari hilal dan sepanjang ana baca artikel beliau dan ana rasakan kebanyakan lelaki yang soleh termasuk yang "bertitle" biasa akan berhajat sepertimana yang dihajatkan Hilal. Cuma ada lebih dan ada kurangnya yang perlu dalam berhajat untuk setiap individu...mungkin ada yang memilih pangkat atau tidak mengira usia.

" أنتم أعلم من أمور الدنياكم "

Selamat Membaca...

Ada orang tanya, apa ciri-ciri perempuan yang saya suka. Kebelakangan ini, rajin pula ada orang bertanyakan soalan-soalan berikut:

“Kalau ada orang nak kahwin dengan awak, awak nak terima?”

“Kalau ada perempuan kata kat Hilal, dia suka Hilal, Hilal nak tak dia?”

“Kalau ada orang nak offer adik dia ke, anak dia ke, Hilal agak-agak, nak tak?”

“Apa ciri-ciri perempuan yang Hilal akan terima?”

Saya tak tahu la kenapa terima menerima, nak tak nak ni. Dia bukan masalah orang offer, atau orang nak kat saya atau sebagainya. Persoalannya, apakah dia memenuhi ciri-ciri yang saya kehendaki? Sebenarnya, saya berat hati juga kalau sangkut menyangkut benda ni. Sebab saya sendiri tak dapat nak pastikan dengan jelas sukatan perempuan yang saya suka, ciri-cirinya dan sebagainya.

Tetapi saya usahakanlah seboleh mungkin.

Maka ini perkongsiannya.

Sederhana

Saya senang kalau bakal isteri saya adalah seorang yang sederhana. Sederhana dengan harta, sederhana dengan penampilan, sederhana dengan ilmunya, sederhana dengan akhlaknya, dan sederhana dengan agamanya.

Jangan salah faham sederhana ni sama dengan separuh/tak cukup. Ini masalah la.

Sederhana yang saya maksudkan adalah, kalau dia kaya, dia tak bermegah-megah. Kalau dia cantik, dia tak menunjuk-nunjuk. Kalau dia berilmu, dia tak bising-bising tunjuk bagus. Kalau dia orang puji solehah, dia tidak pula overboard perasan baik. Kalau dia miskin, dia tak merungut-rungut. Kalau dia hodoh, dia tak mengeluh-ngeluh. Kalau dia kurang pandai, dia tidak pula terlalu memperbodoh-bodohkan dirinya. Kalau dia tak solehah sangat, dia taklah menunjuk-nunjuk ketidak solehahanya.

Sederhana. Bukanlah saya nak dia sederhana ni sebab kepuasan saya. Atau mungkin ada orang fikir: “Nak jadi isteri penulis islamik, mesti la kena macam malaikat”. Saya tidak tetapkan standard ni, untuk sekufu dengan standard saya ke, apa ke. Saya tak pernah pandang pun standard-standard ni.

Sederhana, bukan sebab perempuan itu nak jadi isteri Hilal Asyraf. Saya nampak, isteri saya perlu sederhana adalah kerana, dia nak jadi ibu kepada anak-anak saya.

Itu sahaja.

Agamanya bersih

Selepas sederhana, baru datang yang lain. Seterusnya, saya senang kalau isteri saya ada kefahaman dalam Islam. Maksud kefahaman kat sini, bukanlah dia faham Islam sehebat Zainab Al-Ghazali ke, faqih sampai tahap macam Aisyah RH ke, bukan, dan bukan. Tak semestinya juga, bila saya cakap ada kefahaman agama, dia kena ambil bidang Usuluddin ke, Usul Fiqh ke, Bahasa Arab ke, bukan. Bukan. Ambil komputer pun, ok.

Sekurang-kurangnya, dia adalah yang faham apa Allah nak, dan apa yang Allah benci. Seterusnya dia faham kenapa kena ambil Islam sebagai jalan hidup. Kemudian faham pula kenapa keluarga itu perlu dibina atas keimanan. Kenapa anak-anak perlu ditarbiyah dengan didikan Islam.

Kenapa? Sebab saya tangan saya ada dua sahaja. Tubuh saya ada satu sahaja. Saya ada tugasan saya dengan keluarga dan masyarakat. Kalaulah isteri saya seorang yang agamanya bersih, maka tugas saya ke atas keluarga jadi ringan. Tambahan, isteri saya boleh tegur saya kalau dia rasa saya silap dalam perjalanan saya menjadi hamba Allah.

Bila saya terluka dengan masyarakat, maka keluarga akan menyembuhkan saya.

Tidaklah bila saya terluka dengan masyarakat, keluarga juga melukakan saya.

Wajahnya menyenangkan

Saya akan cari yang menyenangkan mata saya memandang. Antara doa saya kepada Allah adalah:

“Ya Allah, berikanlah aku isteri, yang menyejukkan pandangan mataku”

Nanti bila saya letih bekerja, saya melihat wajahnya, hilang segala letih saya.

Macam mana nak kira wajah menyenangkan ni, saya pun tak reti nak beritahu. Tapi bila saya senang melihat wajahnya, itu kira fit dengan perkiraan saya la tu. Jadi, nak cerita kat sini, susah. Saya tak ada perkataan selain ayat – kalau saya lihat dia, saya senang hati – untuk dijadikan ukuran.

Dan saya fikir, anak-anak saya akan membesar dengan gembira apabila wajah ibu mereka membuatkan mereka senang hati.

Anak-anak saya mesti gembira.

Keturunannya baik

Ada orang ingat, keturunan baik ni dari golongan tengku ke, raja ke, syarif ke. Saya tak kira ‘keturunannya baik’ ini dari segi pangkat. Saya nampak, ‘keturunannya baik’ ini adalah keluarganya orang baik-baik. Bukan jenis buat dosa-dosa besar. Dan paling penting, mak ayahnya juga baik dan sederhana, mesra dan jujur, amanah dan menyenangkan, ambil berat dan penyayang.

Kalau tanya saya kenapa saya perlukan keturunannya demikian?

Mudah. Bukan untuk saya.

Untuk anak-anak saya.

Berharta?

Saya tak tahu saya perlu letak atau tidak perkara ini. Saya fikir, kalau dah cukup empat yang di atas, saya tak perlukan kut ‘harta’ ni. Isteri saya itu adalah satu ‘harta’. Jadi selain dirinya, saya tidak perlukan dia mempunyai harta lain.

Dan kalau dia punya harta, saya akan berusaha tidak menyentuh sesen pun duitnya.

Saya akan berusaha, biar wang saya sahaja sudah cukup untuk menampung kehidupan kami sekeluarga.

Kalau boleh, isteri saya tidak perlu bekerja. Saya senang kalau dia menjadi suri rumah.

Agar dia boleh luang masa dengan anak-anak saya. Mentarbiyah mereka terus dari tangannya. Menyayangi mereka terus dari hatinya. Mengasihi mereka terus dari jiwanya. Agar anak-anak saya membesar dengan didikan air tangannya. Biar anak-anak saya sangat sayang pada dia. Biar anak-anak saya anggap, ibu mereka adalah harta termahal yang Allah beri kepada mereka dan saya.

Saya nak isteri saya happy-happy aja

Saya tak nak isteri yang panas baran. Kalau boleh, harapnya perkataan yang busuk-busuk, sumpah seranah, semua dia tak tahu. Kalau tahu pun, tak sebut. Saya nak isteri saya sentiasa tersenyum, senang hati dan hatinya lembut.

Saya nak gurau-gurau dengan dia, romantik-romantik dengan dia, manja-manja dengan dia, sayang dia sepenuh-penuhnya, dan mencintainya dengan seluruh diri saya.

Saya nak isteri saya happy-happy aja. Dengan saya macam kawan, sahabat akrab yang tersangat akrab. Dengan saya dia tiada malu. Dengan saya dia tiada segan. Dengan saya dia tiada simpan. Kalau dia nak marah saya, dia senang cakap terus dengan saya tanpa cakap belakang.

Biar anak-anak saya membesar dengan suasana kasih sayang. Biar anak saya faham erti cinta. Biar anak saya tidak membesar dengan tertekan. Biar anak saya sentiasa gembira. Biar anak saya sentiasa rasa tenang dan senang. Biar anak saya nampak, rumah itu adalah syurga dia, ibu ayah dia adalah permata.

Saya hairan

Saya hairan dengan orang yang kahwin untuk kepuasan dirinya sahaja. Entah kenapa, setiap kali saya fikir fasal berkahwin, saya akan nampak anak saya. Saya akan rasa berdosa dengan anak saya, kalau saya hari ini merosakkan masa hadapannya.

Saya juga rasa kelakar dengan orang yang bising-bising fasal baitul muslim, tetapi di matanya dia nampak adalah – baitul muslim=cari pasangan untuk kahwin. Sampai ada unit baitul muslim untuk cari jodoh.

Tetapi, baitul muslim itu bukankah hakikatnya projek untuk mendapatkan redha Allah? Ia bukan berhenti pada gerbang perkahwinan dengan pasangan yang kita cari, tetapi ia berterusan sampai ke akhirat nanti.

Siapa sebelum berkahwin, dia fikir benda-benda ni?

Siapa?

Sebab itu, ramai yang dapat kahwin dengan pasangan soleh/solehah, tetapi tak ramai yang dapat produce anak yang soleh/solehah, dan tak ramai pula mampu membina keluarga yang soleh/solehah. Sebab apa?

Dia nampak, ending dia pada perkahwinan sahaja. Dia tidak nampak di alam perkahwinan, dia perlu buat apa. Dia hanya bersedia, untuk berkahwin sahaja. Dia tidak bersedia untuk mengharungi rumah tangga dalam keadaan mengejar redha Allah SWT.

Penutup: Entah dapat, entah tidak.

Saya rasa sedih pula bila tulis artikel ni. Saya sendiri tidak pasti sama ada saya akan dapat apa saya mahu. Hidup ini bukan macam skrip novel yang boleh saya reka endingnya. Sebab hidup ini bukan dijalankan oleh kita sahaja. Hidup ini berjalan dengan jutaan manusia lain.

Apa masa hadapan saya? Saya tidak tahu. Yang ada pada tangan saya hanyalah usaha. Usaha tanpa jemu. Penetapan ciri-ciri ini juga, adalah usaha saya. Agar perjalanan masa hadapan saya, sentiasa berlegar-legar dalam pencarian ke araah redha-Nya.

Baik, kepada yang bertanya, saya sudah menunaikan.

Kamu hendak buat apa lepas tahu semua ini?

By: Hilal Asyraf

Penulis pun ada juga ciri-ciri permata yang diinginkan

Tapi apa kriterianya?

Nak tahu??...

Tunggulah....bila tiba masanya...sehingga aku bersedia

Aku memohon kemaafan andaikata terdapat kesalahan dalam mengepostkan post ini.

sebarang nasihat aku sentiasa aku terbuka dan sedia menjawab sekiranya aku mampu setakat yang ku belajar...Wallahua'lam

Tags: | 0 Komens

Nikmatillah...Alhamdulillah...

Thursday, January 7, 2010 | @mirfathirah

Walaupun 2009 telah meninggalkan kita selama-lamanya
tapi tidak seharusnya dibiarkan begitu sahaja
aku nukilkan untuk diriku
Sebagai muhasabah untuk diri yang hina
agar bertambah menjadi zuhud
dan sedia menerima segala kebenaran
walaupun pahit untuk menerimanya....

Inilah kali pertama aku mencukur

Tahun ni (1430 H)my first time untuk buat haji
So dinamakanlah 'Haji Islam' dalam diariku
Keperitan dan kesusahan sudahku tempuhi
Tujuannya khusus untuk mengabdikan diri kepada Allah S.W.T
Mudah2an Allah menerima Haji Islam ku walaupun banyak yang aku baru tahu
Melakukan Haji dengan diri sendiri
dengan persediaan mutaakkhir
Sehinggakan yang mana satu safa dan marwah pun aku tersilap
Hanya Allah yang mengetahui segalanya

tempat duduk ku sepanjang bermalam di Mina

Selesai sahaja Haji
3 hari aku terlantar atas katil
Demam yang terkumpul sepanjang perjalanan Haji
Ku namakan inilah Mukhayyam Tahunan
BAgiku pelajar baru Uni Is Mad

Selang selepas hampir sebulan
Berlalunya Haji yang masih tersemat dalam Hati
ku menerima sekeping kertas A4
yang bertulis "musa'adah"
Masyallah...Allah lebih mengetahui
Lalu ku sempurnakan kertas itu

Pada 8 Muharram 1430 /24 Dec 2009
Lepas solat maghrib di msjid jamiah
Aku lari balik dari Masjid haram kerana kepenatan
terlepaslah 1000 pahala...

Aku menerima ini...
Alhamdulillah kesykuran atas nikmat yang diberikanNya
Moga nikmat yang aku dapat ini
bukanla satu bala yang akan merosakkan diriku ini
mudah2an menjadi satu batu loncatan
Untuk lebih banyak beribadah KepadaNya
Supaya cintaku padaNya lebih dari seisi dunia
berdasarkan apa yang diajarkan oleh kekasihMU
Muhammad S.A.W...

اللهم إني أعوذ بك من البخل والجبن...أمين يا ربّ العالمين




Tags: | 0 Komens

Menjawab Isu Facebook dari UZAR

Tuesday, January 5, 2010 | @mirfathirah

*Ini pula ana copy dari huraian yang di tulis oleh super senior dari Hilal Asyraf

Jawapan

Soalan ini terlalu kerap dilontar kepada saya dan begitu banyak pula ditulis oleh pelbagai individu di forum dan blog.

Sebelum ini saya sendiri tidak menggunakan facebook walaupun saya telah membuat beberapa kajian serba ringkas dan membaca semua terma perjanjian yang terkandung di web facebook.

Namun ramai individu meminta dan mencadangkan saya membuka akaun facebook untuk menyebarluaskan lagi dakwah dan ilmu yang terkandung di dalam website saya. Biasanya, permintaan itu saya abaikan, sehinggalah rakan webmaster zaharuddin.net sendiri mencadangkan kepada saya, lalu saya tolak atas alasan kesibukan.

Beliau kemudian mencadangkan dibuka fanpage facebook dan bukannya facebook profile individu bagi mengelak kesibukan yang dibimbangkan tadi. Beliau juga bersetuju membantu proses pembukaan itu dan administrasi.

Atas tanggungjawab dakwah dan melihat web saya yang kerap ditimpa masalah server akhir-akhir ini, saya izinkan beliau memulakan fanpage facebook untuk pengunjung zaharuddin.net. Boleh melawatnya di sini.

Maka sejak dari 28 Dis 2009, saya mula menjenguk facebook zaharuddin.net dan membuat pengisian serba ringkas.

Kembali kepada soalan, dalam menentukan keputusan dan hukum penyertaan facebook, menurut pendapat saya, terdapat beberapa isu yang perlu diperhati dan telah saya perhati sebelum saya memberi izin kepda rakan webmaster saya membuka fanpage facebook. Ia adalah seperti berikut :-

1) Bolehkah menggunakan produk ciptaan Yahudi?

Kesimpulan bagi soalan ini telah saya ulas panjang lebar dalam artikel terdahulu. Baca di sini . Kesimpulannya, adalah dibenarkan untuk umat Islam membeli, menjual, menggunapakai produk ciptaan bukan Islam termasuk Yahudi, selagi mana ia dalam ruang lingkup yang halal.

Nabi Muhammad SAW juga diriwayatkan dalam hadis yang sohih telah berurusan dan membuat transaksi jual beli dan cagaran dengan seorang yahudi, iaitu :-

‏أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم اشْتَرَى طَعَامًا من يَهُودِيٍّ إلى أَجَلٍ وَرَهَنَهُ دِرْعًا من حَدِيدٍ

Ertinya : "Sesungguhnya Nabi SAW membeli makanan dari seorang Yahudi dengan pembayaran secara bertangguh, dan mencagarkan baju besi baginda SAW" ( Riwayat al-Bukhari, no 2326, 2/841)

Tambahan dalil boleh dibaca dari link artikel saya yang lalu di atas.

2) Apa maksud saudara penyoal dengan ayat ‘menyumbang kepada bangsa Yahudi'?

Jual beli Muslim dengan seorang Yahudi hingga memberikan keuntungan kewangan kepada dirinya tidak bermasalah sama sekali di sisi Islam, malah Rasulullah s.a.w dan para sahabat banyak yang berjual beli dengan Yahudi di Madinah.

Cuma persoalannya di sini, adalah menyumbang kepada keganasan Yahudi Zionis. Namun adakah dakwaan itu boleh dibuat dan dipercayai semudah itu, tanpa sebarang bukti jelas dan hanya bersandarkan kepada latar belakang peribadi si pengasas?

3) Adakah penyaluran dana kepada individu Yahudi atau khas ditujukan kepada proses penjajahan tanah Palestin?

Begini, jika ternyata dari sumber yang sohih, jelas lagi pasti, sesuatu transaksi jual beli kita memberikan keuntungan kepada organisasi Yahudi yang mana digunakan hasil pendapatannya digunakan untuk proses penjajahan haram, keganasan dan serangan ke atas umat Islam, tatkala itu barulah hukum HARUS berubah menjadi HARAM menurut sepakat ulama.

Dalam konteks facebook, ia masih kekal tidak jelas kerana hampir semua penulisan yang membantah facebook, tidak menyertakan bukti jelas berkenaan hal ini. Semuanya membuat andaian itu dan ini, sedangkan andaian semata-mata tidak boleh mengubah hukum asal keharusan kepada haram. Ia sekadar boleh mengajak kita untuk berhati-hati dan peka sahaja.

Malah majoriti pengguna facebook tidak melakukan sebarang transaksi kewangan dengan syarikat tersebut. Kecuali yang menyertai skim-skim yang ditawarkan (ini memerlukan perbincangan berasingan)

Jika ada pula yang mengarahkan saya membuat kajian dan mencari bukti-bukti itu sebelum memberi pandangan berkenaan status hukum. Justeru boleh saya katakan, kajian telah dibuat dan kami gagal MENDAPATI sebarang bukti untuk menyokong andaian-andaian pihak yang membuat andaian.

Jika dikatakan

"bukti bertulis tentulah dirahsiakan oleh pihak syarikat facebook dan mereka memberikan sumbangan secara senyap-senyap"

Maka jika demikian, Islam tidak memberatkan kita untuk membuat andaian dalam hal seumpama ini. Jika andaian sedemikian masih ingin digunakan, kelak mengakibatkan kesukaran berat (mashaqqah) buat seluruh umat Islam pada banyak perkara dan aktviti lain, kerana larangan dan andaian juga akan terpakai buat semua penjual bukan Islam beragama Hindu, Kristian, Buddha dan lainnya. Penjual-penjual tersebut juga boleh diandaikan menyumbang kepada gerakan melawan Islam secara senyap. Akhirnya, kita terperangkap dengan kekerasan fatwa kita sendiri, hingga bermusuh dengan semua tanpa bukti yang jelas.

Oleh kerana itu, selagi tidak disertakan dan tidak mampu dihadirkan bukti bertulis, selagi itulah hukum adalah HARUS untuk berjual beli dengan penjual atau syarikat milik Yahudi. Jika berjual beli pun dibenarkan, apatah lagi sekadar membuka akaun facebook.

Cuma mungkin keharusan berurusan dengan barangan Yahudi, boleh menjadi makruh atau syuhbat diketika wujudnya peperangan dan serangan ke atas umat Islam. Ini memerlukan penelitian ‘case by case'.

Pun begitu, pengguna facebook sukar untuk dibebankan dengan masalah ini keran amereka TIDAK BERJUAL BELI denga facebook, mereka hanya menggunakannya secara percuma. Jika dikatakan, penggunanya menyebabkan trafik facebook menjadi tinggi dan iklan mencurah masuk lalu memberi keuntungan kepada pemilik facebook. Ia juga sukar kerana kesesakan trafik bukanlah bersifat ‘direct' membantu facebook, tambahan pula sebagaimana di katakan tadi, tidak jelasnya sumbangan kepada keganasan Yahudi.

4) Privacy pengguna facebook dijajah?

Ini mungkin ada benarnya, setelah saya menghabiskan bacaan privacy policy yang terkandung di dalam web facebook, ia memberikan gambaran bahawa gambar, info dan segala yang terkandung di dalam facebook kita boleh tetap wujud di facebook orang lain yang dikongsi, dan saya yakin pihak facebook juga mempunyai simpanan data terbabit.

Policy menyebutkan :

"Even after you remove information from your profile or delete your account, copies of that information may remain viewable elsewhere to the extent it has been shared with others, it was otherwise distributed pursuant to your privacy settings, or it was copied or stored by other users."

Terma ini adakalanya boleh membawa sedikit mudarat jika tidak ditangani dengan bijak oleh pengguna. Namun demikian, terma ini sahaja tidak mampu menjadi keseluruhan facebook sebagai haram.

Selain itu, juga disebutkan :

To respond to legal requests and prevent harm. We may disclose information pursuant to subpoenas, court orders, or other requests (including criminal and civil matters) if we have a good faith belief that the response is required by law. This may include respecting requests from jurisdictions outside of the United States where we have a good faith belief that the response is required by law under the local laws in that jurisdiction, apply to users from that jurisdiction, and are consistent with generally accepted international standards. We may also share information when we have a good faith belief it is necessary to prevent fraud or other illegal activity, to prevent imminent bodily harm, or to protect ourselves and you from people violating our Statement of Rights and Responsibilities. This may include sharing information with other companies, lawyers, courts or other government entities."

Berdasarkan kepada terma di atas. Sebenarnya pihak facebook mempunyai hak untuk mendedahkan informasi kita kepada mana-mana berdasarkan alasan yang disebut di atas. Tiada takrif jelas bagi yang disebut di atas, semua masih tetap terpulang kepada keputusan pihak facebook. Maka menyerahkan info dan gambar kita kepada syarikat tertentu, CIA, FBI atau apa jua badan kerajaan adalah hak facebook jua.

Walaupun begitu, ia sekali lagi tidak cukup kuat untuk sampai menjadikan pengunaan facebook sebagai haram, apa yang perlu adalah kawalan dan had limit.

KESIMPULAN

Saya tidak berhasrat untuk menyenaraikan satu persatu baik dan buruk penggunaan Facebook, cuma apa yang ingin saya nyatakan sebagai kesimpulan adalah seperti berikut :-

· Hukum membuka akaun dan menggunakan facebook adalah HARUS selagi tidak terbukti ia menggunakan pengaruh dan keuntungannya untuk menyerang Islam atas nama facebook samada melalui dana kepada Yahudi, Amerika dan lainnya.

· Bagi mereka yang masih tidak selesa dengan latarbelakang pengasas dan syarikat facebook, mereka dinasihatkan untuk TIDAK MEMBUKA DAN MENYERTAI FACEBOOK. Mereka boleh terus memberi nasihat kepada pengguna facebook agar sentiasa berhati-hati, namun tidak boleh dengan sewenangnya menuduh pengguna facebook melakukan perkara haram secara umum.

· Bagi mereka yang ingin mengambil sikap lebih berhati-hati mereka disarankan untuk :-

a- Memanupulasi akaun facebook untuk manfaat Islam melebihi kepentingan peribadi. Justeru, ruang yang ada wajar digunakan untuk mempromosi kefahaman Islam melalui tulisan, video, audio dan sebagainya.

b- Limitasikan dan kurangkan perbincangan soal remeh temeh peribadi yang membuang masa diri dan orang lain.

c- Tidak sehingga berkongsi terlalu banyak gambar peribadi ( khsusunya bagi wanita) sejak zaman kanak-kanak tanpa had limitasi, tanpa kawalan ia bakal membawa mudarat berbanding manfaat. Di samping ia akan kekal di facebook orang yang dikongsi dan juga syarikat facebook.

d- Tidak memasukkan perincian peribadi yang sensitif khususnya seperti akaun bank, taraf kesihatan dan sebagainya. Cukuplah sekadar menyertakan nama, tarikh lahir dan pendidikan.

e- Tidak terlibat dengan permainan-permainan dan aplikasi yang dijangka bercanggah dengan Islam seperti kuiz ramalan nasib. Sama ada atas dasar ‘main-main' atau tidak.

f- Tidak mempercayai aplikasi tilik moden seperti rahsia tarikh kelahiran dan sepertinya yang terkandung dalam aplikasi percuma facebook. Sama ada atas dasar ‘main-main' atau tidak.

g- Menyedari bahawa maklumat kita di facebook boleh menjadi database pihak asing untuk memantau kehidupan dan informasi peribadi kita jika tidak dikawal. Database sebegini sebenarnya amat bernilai dan sukar ada satu organisasi di dunia ini yang mampu menyimpan maklumat manusia sebagaimana facebook. Hatta parti politik masing-masing pun tidak mempunyai maklumat ahlinya yang sebegitu update sebagaimana facebook. Justeru, maklumat sebegini amat banyak gunanya untuk sebarang tujuan kejahatan dan ketamakan.

Jika itu semua dapat dijaga dan disedari, saya kira mengguna dan membuka akaun facebook adalah kekal dalam hukum HARUS atau DIBENARKAN, malah jika ia lebih banyak digunakan untuk kemaslahatan Islam, ia DIGALAKKAN. Malah jikalau terdapat unsur syubhat sekalipun, ia telah diatasi oleh manfaat yang disebarkan melalui facebook itu.

Sekian,

Zaharuddin Abd Rahman

www.zaharuddin.net

19 Muharram 1431 h

05 Januari 2010


Tags: | 0 Komens

Try us on Wibiya!